أختر الجواب الصحيح

3-ما الأثر المتوقع لعدم التدبر للقرآن الكريم من فهمك لقوله تعالى : ( كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ (29))(ص)
A)عدم التقصير في طاعة الله تعالى كما أمر .
B)عدم فهم مراد آيات القرآن الكريم والغفلة عن مقاصده وأحكامه .
C)عدم مخالفة الامتثال للتوجيهات الشرعية والخطاب القرآني .
D)عدم تضييع العلم النافع والعمل الصالح

4.أيّ الأدلةِ تبينُ أثرَ التطرفِ على المجتمعِ؟
A)قالَ رسولُ اللَّهِ ﷺ:(لا تُطروني كما أُطري ابنُ مريمَ فإنَّما أنا عبدٌ فقولوا: عبدُ اللهِ ورسولُه).[رواه ابن حبان]
B)قالَ تعالى: ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ ﴾[النحل:97].
C)قالَ تعالى: ﴿يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّـهِ إِلَّا الْحَقَّ﴾[النساء171].
D)قالَ رسولُ اللَّهِ ﷺ:(إيَّاكُم والغلُوّ فِي الدِّينِ، فَإنّهُ أهْلكَ منْ كَانَ قبْلَكُم الغُلوَّ في الدِّينِ).[رواه ابن ماجه]

B)قالَ تعالى: ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ ﴾[النحل:97].

الإجابات الصحيحة هي:

3- الإجابة الصحيحة هي B) عدم فهم مراد آيات القرآن الكريم والغفلة عن مقاصده وأحكامه. فالتدبر هو فهم معاني القرآن وعمقها والتفكر فيها للتحقق من مقاصدها وحكمها.

4- الإجابة الصحيحة هي D) قال رسول الله ﷺ: (إياكم والغلو في الدين، فإنه أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين). فالتطرف يؤدي إلى تشويه صورة الدين وزعزعة الاستقرار في المجتمع وقد يؤدي إلى العنف والتطرف العنيف.

الإجابة الصحيحة للسؤال الأول هي:

B)عدم فهم مراد آيات القرآن الكريم والغفلة عن مقاصده وأحكامه.

للحصول على الإجابة، يجب فهم المعنى العام للآية القرآنية المذكورة. يجب على المتلقي التدبر في آيات القرآن، أي أن يتأمل في معانيها وأحكامها ومقاصدها. بالتالي، إذا تجاهلنا هذا الأمر ولم نفهم ما يقصده الله تعالى من خلال آياته، فسنعيش في غفلة وقد لا نحقق ما يرضي الله منا.

الإجابة الصحيحة للسؤال الثاني هي:

D)قال رسول الله ﷺ:(إيَّاكُم والغلُوّ فِي الدِّينِ، فَإنّهُ أهْلكَ منْ كَانَ قبْلَكُم الغُلوَّ في الدِّينِ).[رواه ابن ماجه]

للحصول على الإجابة، يجب فهم المعنى العام للحديث النبوي المذكور. يحذر الرسول ﷺ من التطرف في الدين، فالغلو في الدين يؤدي إلى تفريط في العقل والمنطق وقد يؤدي إلى تشويه صورة الإسلام وتأثير سلبي على المجتمع. بالتالي، يمكن أن نستنتج أن تأثير التطرف على المجتمع هو سلبي وقد يؤدي إلى الانقسام والتوتر وفقدان التوازن الاجتماعي والتعايش السلمي.